أيا امرأة كنت بحثت عنها
سنين و سنين ،،
نقشت اسمها
على شجر اللوز و اليقطين ،،
لماذا جئتني اليوم
و قد مات بداخلي الحنين ،،
جئتني اليوم
تتخطين كل تلك السنين ،،
و لنيران اللوعـة و الأنين
أراك لا تنفكين تضرمين ،’
رأفة بي سيديتي
فأنت قاتلتي أن كنت لا تدرين
بقلم // أ .. مسعود. بلخير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.