كم رفّ قلبى حين قرأت احرفك
يامن بحرفك كل هم يرتحل
والنبض فى قلبى زادت سعادته
وقلبى قد تراقص بين اضلعى
بالحب تسأل كيف صارت حالتى
واراك بفؤادى اغلى من سكن
حتى إذا نمقت شكل إجابتى
تحتار الكلمات منى والجمل
ما حيلتي بهواك والقلب ادمنك
ذهب مني العقل وصار بين يدك
تضيع مني السعادة الا بصحبتك
من يذكر الهجر بيننا والروح مسكنك
تتوارى مني خجلا حين اذكرك
تناديك ليل نهار اياك تبتعد
فحبي لك وحدك صار موطنك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.