عاشقة الخيل
في المقهى ...
على صوت المطر
انا وحبيبي ...
في لحظة أنس لا تنسى
سيجارته بين الشفاه
ذخانه تسرب لروحي
و انا الصبية
الغارقة في العشق
كونه هو نصيبي ...
أرقب همسه
بسمته
بخيالي ألاطف شاربه الأشقر
انزع معطفه
يشملني حضنه
يغمر تلابيبي ...
تتلتقي العيون
أرى حكايته بالجريدة
امامي خاطرته تبدو
اسطورة شهرزاد تحكي
هو شهرياري
بين احضانه
انسى الحاضر و الماضي
و كل مكاتيبي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.