خواطر رجائيه
خريف العمر
رأيتك ياخريفي بين السطور
واصبحت فجأه في كتابي مسطورا
تجتاح نفسي بكل سرور
وانا أمامك مستسلما وصبورا
تقف امامي شامخا وجسورا
وتمحي ايام شبابي وربيعي يثور
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
شجرة خريفي طرحت من العذاب الوان
ونثرت أوراقها الجافة في كل مكان
واصبحت معها في طي النسيان
وطيور تحلق فوقي كأنها غربان
وانا ابحث عن شيء يعطيني الأمان
فوجدت الراحة في الذكر والقرٱن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.