ولي في ودادك موعد
ولي في ودادك موعد
وان طالَ أمد الوجد والانتظار
لي في وصلك الشجي أملٌ
وان لفّنا بُعدُ المسافة والحصار
لي مع مرفأ عينيك لقاء
وإن بُنيتْ حول أرواحنا الأسوار
لا تحاصرني بصمتك
فما اعتدتُ أن أسلوا الضياء في الأقمار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.