الرداء الأحمر ...
ذات الرداء
الشفيف الأحمر
شفتاها بطعم
روعة السكر
في كل يوم
تزداد جمالا
وأناقتها فائقة
ساحرة فأكثر
سنين تمضي
على حالها
وعمرها ثابت
لا يكبر
سحرتني أنوثتها
ورقة نظرات
عيونها
ونسائم عطرها
على الجسد
عشقا يمطر
وجنتاها كقطعة
تفاح أحمر
صوتها عذب
وكلماتها شعر
ألحانه توزن
أحببت كل
ملاذا فيه
تسكن
وما برحت
لحظة نزلها
الذي فيه تقطن
إرئفي بحالي
وأحوالي سيدتي
وقد جعلتي
قلبي كل
أهوال حبك
يدمن .
بقلم/محمود برهم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.