((ضحايارجل))
هنا على مشارف الرصيف
يتلون كالغانيات
يقتات فتات النظرات ويتأوه
لكل الحالمات
تسكنه الروح الخبيثه وضحاياه
كالوردات
لله درك ياامرأة نسيت نفسك
وراودك حب الذات
كوني أميرة بكرامتك وصدك
بكل الحالات
لاتوجد منطقه وسطى مابين الحب
وسيل المغريات
ترفقي بنفسك وارمي عنك هموم الحب
بسلة مهملات
لا وجود لمحب أضاع عمره بين أحضان
المتسولات
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛بقلمي#ايمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.