قاالت لى
حدثني عنك ولو بالقليل ...
حتى ينكمش الغموض الذي يعتريك
قلت
حياتي ايتها الساائله داسها في العمر قطار ....
تساوى عندي الليل بالنهار
أضعت نفسي وأسراري ..
وماتبقى مني سوى صوت زفرات احتضار ...
ووجه عليه صفرة او ربما عليه اخضرار ....
بعت جميع طباعي لوحدتي
وقايضت حياتي بصورة آراها لي بدهن الجدار ...
لا اهتم ....
بمجد ولا بريق ولا إبهار ....
باختصار ..
.أنا جسد مهمل ...
اختار ...
العيش موتا بدل الانتحار..!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.