تمهل بقلبي عند اللقاء
أخاف من شدة الشوق إليك
يصرخ عذاب الحنين بكبرياء
من نار تشعلها نظرات عينيك
قتيل فؤادي من هواك بالحشاء
والأجفان تذري الدموع لهفة إليك
ليته يطول ذلك البقاء
يرفق بحالي وأنا بين يديك
فتعود لي الحياه بعد الفناء
حين يداعب سمعي صوتك
متيم ذلك الفؤاد حد الغرق
لم يعد ينبض إلا بإسمك
إحتل عقلي سيطر عليه
فما عاد يهوى سوى سيرتك
وآه من نار تزداد إشتعالا
بذكرى لحظات محبتك
يا قاتلي رفقا بحالي
أموت شوقا إلى رؤيتك
#نداءـالرؤح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.