اوعى الغرور يخدك وتحس ان مافيش حد زيك.
دا كل حاجه بترجع لربك صاحب الفضل والدافع ف تحقيق هدفك.
حسن من كيانك ووضعك وخالى ناس تحبك وتقدر احساسك ومشاعرك.
اوعى تفتكر انك وصلت بذكأك وشطارتك .
دا كان سبب ف تحقيق حلمك لكن الأساس ربك اللى خالى الدنيا تضحكلك.
وتفرح قلبك بعد إنهيارك ونزول دمعك .
يمكن ف ناس كانت بتسخر منك ودايما بتعكسك.
لكن بفضله ثبت وجودك وجدارتك والكل اصبح ف صفك.
مافيش داعى انك تنتقم لدمعك واحسن الظن وطهر قلبك.
وخالى الحب والفرح لنفسك وإرضى باللى اصبح من نصيبك وحظك.
ومارس نشاطك واسعى انك ترضي ربك وحافظ ع مشاعر الناس اللى تخصك.
حتى أصحابك وجماهيرك اللى دايما متأثره بكتبتك.
اكيد هايكون الدافع ف وصولك وتحقيق حلمك.
دا انذار وانا بوصفلك ان الغرور هايكون سر فشلك.
يمكن الجرح أثر ع فكرك وبعض الناس كانت سبب ف نزول دمعك.
لكن بصبر ربنا كرمك وخالى صورتك موجوده قدام حتى عدوك.
ولازم تقدر فضله طول عمرك وتبعد الشيطان اللى هايكون سبب فشلك.
وخالى الحب والخير مالى قلبك والسعاده هاتكون من حظك.....
الشاعر طاهر مختار
شاعرالعصر..تحيا مصر
طنطا.كفرالزيات ..اكوه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.