كل لحظه اشتياق
جمر يحرق الأبدان
يزلزل الروح
اريد لحظه عناق
حتي تطيب الجروح
ولكن يمنعنا الواقع
وتبعدنا المسافات
ونعانق بعض بمجرد كلمات
من وراء شاشه الهواتف
تعلو معاها الآهات
وتسجن الدمعات
وتصبح اوجاع الإشتياق
ثورة بداخلنا
متي نغلب قدر اسمه حرمان
واضمك بصدري وارفع لعيناك
رايه الاستسلام
وابوح بحبي والغرام
متي ياعمري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.