رايت حبيبتي
فامعنت النظر
وجدتها تقطن قلبي وتحتل خيالي
فلم ادر من اخاطب
من سكنت وتربعت عرش الفؤاد
ام من تجول وتصول في الدم من شريان الى اخر
لست ادري اين تحط الرحال
لانتظر بمتاعي
ولو لوهلة علي ارتاح من عناء البحث والجريان
ابو عبيدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.