آه من جسد الوردة
ساكنٌ وِحْدتي... بَلدِي غُربتي...
هذه سنّتي ... هذه محنتي...
هذه أزمتي...
الرحيلْ ، الرحيل
البديل ، البديل
ها أنا حجرٌ نازفُ في الكهوف
ظلمة قانيهْ
دفتر مهمل في الرفوف
رحلة داميهْ
في ثنايا الحروف.
كلما أقدمت ... أحتمي بالظروف
أزمتي أنني أنتمي للظروف.
ضائع في القفرْ... ساقط في الحفر...
واقف في الخطر ...سائر في الحذر...
إنني من هنا خائفٌ
خائف من يدي
ويدي في غدي
وغدي في القدرْ .
صدفة أقبلت في الندى
صدفة أقبلت في المدى
والمدى نائم يرتدي خدّها
والندى ساكن في دمي
ودمي واقف في الردى.
صدفة أقبلت في المطرْ
صدفة دخلت في الخطر
ما لها أورقت في فمي
أغنيات الجَوَى والظفر.
حينما سرّحت شعرها
سقطت من يدي ساعتي
سقطت في الورى قامتي .
أقبلت من هنا ...جلست ههنا ...
أشعلت في دمي نارها
أودعت في المنى سرّها
يا لها ... ما الذي حطّمت خلفها؟
يا ترى هل درت
ما الذي فعلت وردتي ؟
عمقت غربتي
آه من عسف الفتنة
آه من جسد الوردة .
ساكنٌ وِحْدتي... بَلدِي غُربتي...
هذه سنّتي ... هذه محنتي...
هذه أزمتي...
الرحيلْ ، الرحيل
البديل ، البديل
ها أنا حجرٌ نازفُ في الكهوف
ظلمة قانيهْ
دفتر مهمل في الرفوف
رحلة داميهْ
في ثنايا الحروف.
كلما أقدمت ... أحتمي بالظروف
أزمتي أنني أنتمي للظروف.
ضائع في القفرْ... ساقط في الحفر...
واقف في الخطر ...سائر في الحذر...
إنني من هنا خائفٌ
خائف من يدي
ويدي في غدي
وغدي في القدرْ .
صدفة أقبلت في الندى
صدفة أقبلت في المدى
والمدى نائم يرتدي خدّها
والندى ساكن في دمي
ودمي واقف في الردى.
صدفة أقبلت في المطرْ
صدفة دخلت في الخطر
ما لها أورقت في فمي
أغنيات الجَوَى والظفر.
حينما سرّحت شعرها
سقطت من يدي ساعتي
سقطت في الورى قامتي .
أقبلت من هنا ...جلست ههنا ...
أشعلت في دمي نارها
أودعت في المنى سرّها
يا لها ... ما الذي حطّمت خلفها؟
يا ترى هل درت
ما الذي فعلت وردتي ؟
عمقت غربتي
آه من عسف الفتنة
آه من جسد الوردة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.