تركتُ على وريقاتى رساله
تحملُ فحواها تقنينُ الملامْ
بأنكِ فى وقتاً آنذاكَ
رميتى بقلبى فصابَ السهام ْ
فجأتُ لعينيكِ أطلبْ تروى
حنيناً أضنانى بوسطِ الزحام ْ
فقالتْ إليكَ من عينىَّ هاتين
سأصبوكَ منهما عذبَ الكلامْ
جلستُ سكيرُ العشقُ حينها
فقلتُ قليلاً عليكِ الغرام ْ
فتدللت بين الورودِ فى حياءٍ
فصارَ وجهها والورودِ بإنسجامْ
فقالت سأدعوكَ لأحضانى شوقاً
لتعلنَ أنكَ عن النساءِ صيام ْ
..........................................
تحملُ فحواها تقنينُ الملامْ
بأنكِ فى وقتاً آنذاكَ
رميتى بقلبى فصابَ السهام ْ
فجأتُ لعينيكِ أطلبْ تروى
حنيناً أضنانى بوسطِ الزحام ْ
فقالتْ إليكَ من عينىَّ هاتين
سأصبوكَ منهما عذبَ الكلامْ
جلستُ سكيرُ العشقُ حينها
فقلتُ قليلاً عليكِ الغرام ْ
فتدللت بين الورودِ فى حياءٍ
فصارَ وجهها والورودِ بإنسجامْ
فقالت سأدعوكَ لأحضانى شوقاً
لتعلنَ أنكَ عن النساءِ صيام ْ
..........................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.