كانت (بهية ) الخيال
الخصال والجمال
كل المنال
بعد الأهل
وبعض المال
كم قاربت يا بهية
بضع خطي
درجات من كمال
فكنت الحقيقة والمثال
لكيف التعايش
مع العناد والتضاد ؟
كيف يكون لك إحتمال ؟
كيف الحياة واكتمال ؟
حلم طيف
متعدد الألوان
يقودك .. ونتبع
إلي كابوس بلا إنتهاء
حالك سواده و الليال
والنهاية
من طيران علي سحاب
لثقب عميق
أرض النعيق
واقع حزين للنسيان
كل الفوضي لإنسجام
مع ذات
و طيب الإنسان
بعض عذابات طوال
هيا نغوص لنهايات
هيا تقدمي ....
هيا بهية
خطوة
إلي الأمام ..!!
.
خطوة للأمام
عبد الفتاح جاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.