حين التقينا،،،
إعتراني الخوف،،،
تسارعت دقات قلبي
وإرتجفت يداي،،،
فقدت كل كلماتي،،،
وتاهت مفرداتي
حاولت أن أبعد عني خجلي
ماأستطعتُ،،،،
أنا من عشقتُ
أنا مَنْ تهامستُ
وكتبتُ كلاماً كثيراً في الغزل
أقعُ الآن صريعاً من شدة الخجل
قالت؛ حبيبي ماذا جرى
هل فقدت صوابكَ
أم فقدت إتزانك،،،
أنا من أحببت،،
أنا من كتبت لها،،
حبيبتي
روحي أنتِ،،،عمري أنتِ
وتغزلتَ بها،،،،
فلماذا كل هذا الحياء
أهدأ قليلاً،،،
أهدأ قليلاً وكلّمني
قل لي أُحبكِ ،،،وأحتضنّي
قبل شفتاي،،،وعانقني
هذه لحظة لقاء ،،
فلا تهملني،،،
أين ذاك الشوق،،،
أين تلك اللهفة،،،،
أنا أمامك الآن ،،،،بين يديك
أحتويني،،،،
نرقصُ على أنغام الموسيقى
ننسى كل شيء
دع الزمن يتوقف عندنا
ليمتعنا،،،
نعيش معاً لحظة حب
بلا خوف،،،ياحبيبي
أبو رؤى قاسم الدوسري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.