،،،{{إني سئمت}}،،،
هل زال ما يشقيك ام فينا
ذهب الحلم يوما يعزينا
خرفت نجوى المحب لعلها
من بعد، ،الشقاء تواسينا
والحب مات الذي نبضه
خفق من زلة مازالت تعرينا
من كل وشايانا السقيمة
تجدر وتجبر بعد يعادينا
لا فرح بغير الرضا نقايضه
انما الوجد الذي يداوينا
ونظنه شبحا بالظلام نهابه
لعله العبث اضحى يغذينا
في الروح مثوى لكل بلية
رغم الضياع كانت مآسينا
يا وتر مصلوب به عجبي
اني سئمت ان يكبري فينا
اسلم للنوى حزنا فيكذرني
والحال التي تهجر لينا
توقيع،،،،صالح بن داود
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.