أحبته كما لم تحب أحداً من قبل لكنها شعرت وكأن قلمها قد كُبل بالأغلال...بحثت عن مفاتيح حتى أضناها البحث وتعبت حتى تغيرت ملامح وجهها الملائكي فنامت ..حلمت أنها تتوسد قلبه لتنام عليه , غمرتها سعادة جميلة بجمال هذه الوسادة الرقيقة , وضعت يدها تحتها فإذا بمفاتيح قيود قلمها.
#عصام_قابيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.