..... غدق الحنين....
يشدو بها صمت...
ليسترق لحظات الرحيل...
خلف باب الأحلام...
ترتوي حديقة للذكريات...
وعابر كان يستنشق لحظه...
يقرنه داخل عينيها...
ينثر عبق ترنيمة عشقه...
على حجب النوى لا وصال..
له بداخلها خطوط تروي للمنى...
دروب يسكن أجواء جواها...
يحضن نهنهة حراقه فيها...
رحلته تعاصر الزمن بروحها...
خلف الباب... منصة الحروب...
بين الذكرى ولوعة النسيان...
تطرب الدروب لشجي لحنها...
تهجع لطيف غريق معزول...
يسامر نشوة ألفة تكتم..
عنون الأحزان..
وعيون تسربت لزمنه...
محال لا يجتبي وصال...
حلم يخطو خلف باب الأحلام...
مجرد إيقاع لأغنية النسيان...
بقلم رنا عثمان كنفاني.. سوريا
يشدو بها صمت...
ليسترق لحظات الرحيل...
خلف باب الأحلام...
ترتوي حديقة للذكريات...
وعابر كان يستنشق لحظه...
يقرنه داخل عينيها...
ينثر عبق ترنيمة عشقه...
على حجب النوى لا وصال..
له بداخلها خطوط تروي للمنى...
دروب يسكن أجواء جواها...
يحضن نهنهة حراقه فيها...
رحلته تعاصر الزمن بروحها...
خلف الباب... منصة الحروب...
بين الذكرى ولوعة النسيان...
تطرب الدروب لشجي لحنها...
تهجع لطيف غريق معزول...
يسامر نشوة ألفة تكتم..
عنون الأحزان..
وعيون تسربت لزمنه...
محال لا يجتبي وصال...
حلم يخطو خلف باب الأحلام...
مجرد إيقاع لأغنية النسيان...
بقلم رنا عثمان كنفاني.. سوريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.