فرحة عيد ضائعة...
ماما أتى العيد وفرحيني...
أصدقائي محمد وعلي ينتظراني...
ماما إطلبي من أخي عبدالله يرافقني...
أخي عبدالله لم يعايدني...
مشتاق لإبتسامته عندما يمازحني...
ماما أخي عبدالله لماذا تركني...
محتاج لحنانه عندما يحظني...
ماما أخي عبدالله على العيد واعدني...
أتى العيد ولم يفرحني...
ماما لماذا تبكين...
ماما أخوك عبدالله أستشهد دفاعا عن وطننا الغالي...
ماما أخي عبدالله من قتله...
ماما أخوك عبدالله تقطع جسمه الطاهر إلى أشلاء متناثرة في إنفجارهم الإرهابي الوحشي في الكرادة في بغداد السلام..
بقلم
الكاتب الربيعي عمران
ماما أتى العيد وفرحيني...
أصدقائي محمد وعلي ينتظراني...
ماما إطلبي من أخي عبدالله يرافقني...
أخي عبدالله لم يعايدني...
مشتاق لإبتسامته عندما يمازحني...
ماما أخي عبدالله لماذا تركني...
محتاج لحنانه عندما يحظني...
ماما أخي عبدالله على العيد واعدني...
أتى العيد ولم يفرحني...
ماما لماذا تبكين...
ماما أخوك عبدالله أستشهد دفاعا عن وطننا الغالي...
ماما أخي عبدالله من قتله...
ماما أخوك عبدالله تقطع جسمه الطاهر إلى أشلاء متناثرة في إنفجارهم الإرهابي الوحشي في الكرادة في بغداد السلام..
بقلم
الكاتب الربيعي عمران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.