♥ حكايتي ♥ مع ♥ الغرام ♥
تمنيت مرة أن أعشق أنا مـن بين النسـاءِ ملاكْ
وعشقت خيال لم أُجسدهُ حتى لا أقع فـي الهلاكْ ♥
ولإنها عندي ملاك فإنها تغيب وتُعاتبُنيِ عن عــدم السؤال
وأقول لنفسي إنَ شوقها متى حرك قلبها ستأتي ليِ لا محال
♥
أقنعتنيِ أنها من غير عالميِ جاءت إلي الأرض
وتُمني تفسها أن تجد من هــو يعـرف نقاء الحب
♥
ورايتُ منها ما لم أراه من العاشقات مـن النساء
تعشق الكلام معـي وتذوب عشقاً هي كل المساء
♥
رائعة قي كلماتِها وفي التعبير عن ما في قلبِها
أخذتني الى عالمِها فلم أتصور في قلبيِ غيرِها
♥
وتقول لا أعرف لماذا أنت تدفعني معـك الـى الغرام
هل هو حب إنتابني وأنا سبق أن أحببت رجلٌ وخان
♥
وأصيب قلبي بجُرحٍ وقررتُ العيشَ بينكم فقط بعقليِ
فلا الحب يلزمُني ولا أنا أسمح له الأن أن يدخل قلبيِ
♥
حتى وجدت إهتماميِ بكَ بسـبب عنه لا أدري
هل بسبب كلماتك ليِ أوربما كان بسبب إسميِ
♥
وفي نقاشٍ دار بيننا يوماً أشعرتني أنهـا مثل النساء
وتشكُ في الكلام بلا برهـان كأنهـا لا تعــرِف النفاء
♥
حاولتُ ان أُفسرلها فلم تسمع ولا تريد مني أي بيان
قلتُ يبدو ان بعض الملائكة هـي فـي الأصل إنسان
♥
هنا عرفتُ أن الإقتراب من المجروح مهانه
فقلتُ لهـا إذهبيِ فأنتِ لـن تنسي أبـداً الخيانه
♥
قلتُ أنسها ولا أعيش مع الاوهام
فأرسلت ليِ وأخبرتنيِ أنها لا تنام
♥
وقالت عود إليَ حتي أشـــــعر بالامان
فأنت وحدك تعرف وتفهم معنى الكلام
♥
ورغم قولي بنسيانها إلا أني قد رجعتُ اليها
وقررتُ أن أُحبُها كما هي إمـرأة وألا أتركها
♥
فهي إنسان مثلي لهـا قلب يخفق للحب
فأعاملُها من الأن كإنسانة تعشق بالقلب
♥
وقلتُ لنفسي الملائكة في السماء وليس في الأرض
وهي إمرأة تعشق وتحب ولكن تخاف هي من الغدر
♥
وقلت يا نفسي لو كان الحب بصدق فإنه يعمل مـــن أي إمرأة ملاك
وإذا عاشت هي في أمان مع الحبيب نسيت أن يكون فـي الحب هلاك
♥
وهكذا أعدت مـن جديد صياغة علاققتي بها
فوجدت أن الحياة عندي لا تكون حياة بغيرها
وعشقت خيال لم أُجسدهُ حتى لا أقع فـي الهلاكْ ♥
ولإنها عندي ملاك فإنها تغيب وتُعاتبُنيِ عن عــدم السؤال
وأقول لنفسي إنَ شوقها متى حرك قلبها ستأتي ليِ لا محال
♥
أقنعتنيِ أنها من غير عالميِ جاءت إلي الأرض
وتُمني تفسها أن تجد من هــو يعـرف نقاء الحب
♥
ورايتُ منها ما لم أراه من العاشقات مـن النساء
تعشق الكلام معـي وتذوب عشقاً هي كل المساء
♥
رائعة قي كلماتِها وفي التعبير عن ما في قلبِها
أخذتني الى عالمِها فلم أتصور في قلبيِ غيرِها
♥
وتقول لا أعرف لماذا أنت تدفعني معـك الـى الغرام
هل هو حب إنتابني وأنا سبق أن أحببت رجلٌ وخان
♥
وأصيب قلبي بجُرحٍ وقررتُ العيشَ بينكم فقط بعقليِ
فلا الحب يلزمُني ولا أنا أسمح له الأن أن يدخل قلبيِ
♥
حتى وجدت إهتماميِ بكَ بسـبب عنه لا أدري
هل بسبب كلماتك ليِ أوربما كان بسبب إسميِ
♥
وفي نقاشٍ دار بيننا يوماً أشعرتني أنهـا مثل النساء
وتشكُ في الكلام بلا برهـان كأنهـا لا تعــرِف النفاء
♥
حاولتُ ان أُفسرلها فلم تسمع ولا تريد مني أي بيان
قلتُ يبدو ان بعض الملائكة هـي فـي الأصل إنسان
♥
هنا عرفتُ أن الإقتراب من المجروح مهانه
فقلتُ لهـا إذهبيِ فأنتِ لـن تنسي أبـداً الخيانه
♥
قلتُ أنسها ولا أعيش مع الاوهام
فأرسلت ليِ وأخبرتنيِ أنها لا تنام
♥
وقالت عود إليَ حتي أشـــــعر بالامان
فأنت وحدك تعرف وتفهم معنى الكلام
♥
ورغم قولي بنسيانها إلا أني قد رجعتُ اليها
وقررتُ أن أُحبُها كما هي إمـرأة وألا أتركها
♥
فهي إنسان مثلي لهـا قلب يخفق للحب
فأعاملُها من الأن كإنسانة تعشق بالقلب
♥
وقلتُ لنفسي الملائكة في السماء وليس في الأرض
وهي إمرأة تعشق وتحب ولكن تخاف هي من الغدر
♥
وقلت يا نفسي لو كان الحب بصدق فإنه يعمل مـــن أي إمرأة ملاك
وإذا عاشت هي في أمان مع الحبيب نسيت أن يكون فـي الحب هلاك
♥
وهكذا أعدت مـن جديد صياغة علاققتي بها
فوجدت أن الحياة عندي لا تكون حياة بغيرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.