من سفر
لاشح بيننا
آخر الخط نازل
أنا فوق ذراعيك
معي من قوافيك
الحرة الخاتم
الوارث رحابة
روحي أنت
استودعت
في نن
عينيك
هنيهة
وداعة
كسرت اللحظة
بجبر مابيننا من
رؤى أنس الأرصفة
لملمت القوافل كلها من
بين خراج الهوى عن
رمشك الفار لغة
استدعت بيننا
قبلاتنا زوايا
الشباك خر
ثغرك
الجميل
بسرعة
فتحت
للركود
بيننا
فجوات
زاهية معي
الراعي بجنوني
فيك شريط السينما
ألقيت ماضي
فيك حاضر
التكوين
حقيبة
المستقبل غداً
أرتع وألعب في جيوب
ظلها الخفيف أصقل بيننا
كثافة النشوة والرقعة التي
صعدت فوقها أناملي
سجلت في اللمسات
بيننا الهاتريك
ضيفيني
مرة
معي من عروة
قميص التقمص
قد خيالي من قبل
شعرك المسدل على قفا
وجنتي نقلت من
صحن الغوايات
وقفتك
الشاهرة
ارتشفت من الكون
مما تواشجت في حدقاتي
ملامحك عبر البث المباشر
نضارة الروايات بيننا
الغضة الطرية
اكتشفت
نص
هضابك
مع
إعراب
العالم
أدخلتني فاكهة
النساء أنت مدخلاً حثيثاً
بوجه من دبيب سرب النمل
انشق القمر كل
تحولات
المدن
صارت
بنور
وجهك
بهية
صبية
قوامك
شكل في نفسي
ماسكب الأصمعي
كل قوالب من سحرك
إلهامي أنت الطعم
الذي كنت
أخشى
بقربه
فوق
شفاهي
التيمم
ضارب طمي
الفصحى ببئر معانيك
نطق كل النقاد حولي
ذاك المغموس في العشق
ذاك النديم الذي
فاح منه
التسول
هل تذكرين
أول حرب دارت
بيننا خلف حدود الشوق
ألقيت عاصفة من عطرك في حواسي
انتصر الخطب الجليل مني
حطمت صياد الردى ثم
دفنت في دروب الضجر
العمى وماتصحر النقش
سبحان الذي سوى
بيننا صدر
التنهد عن
ترانيم عن
أكاليل العيد
زفافنا تعالي
لقد عمدت التأمل
بيننا عن فوضى الشعوب
قلمت غصن الأقاليم السبع
أيقونة وفيها من حبر
التوهج بيننا
الرعد وما
حوى
صياح
الديكة
أي الفريقين
أهدى للتخلق بيننا
نغمات النار ومااشتعل
الحطب صنيعة رماد
كحلك السرمدي
أم تلك المسافة
التي عبأتها
الفيافي
بيننا
ليلى
غفران
فتوحات من
قتلانا تعالي لقد
سبحت ضد تيار السجايا
بيننا ليس للحزن ندبات
أو في الإقامة
سكنى تلك
المسماة
شكوانا
طوبى لي في
الوجود أنت وما فتحت
للغربة ألف باب
معي من
يقين
الطير
القبض والبسط
أغدوا وأروح
حول خصرك
قواماً
فطوراً
تعالي
ليس
بيننا
فتوراً
قبلك كنت في
حجر الصيام
ببطن هلال
بكة أرقب فيك
إسراف الموائد
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
لاشح بيننا
آخر الخط نازل
أنا فوق ذراعيك
معي من قوافيك
الحرة الخاتم
الوارث رحابة
روحي أنت
استودعت
في نن
عينيك
هنيهة
وداعة
كسرت اللحظة
بجبر مابيننا من
رؤى أنس الأرصفة
لملمت القوافل كلها من
بين خراج الهوى عن
رمشك الفار لغة
استدعت بيننا
قبلاتنا زوايا
الشباك خر
ثغرك
الجميل
بسرعة
فتحت
للركود
بيننا
فجوات
زاهية معي
الراعي بجنوني
فيك شريط السينما
ألقيت ماضي
فيك حاضر
التكوين
حقيبة
المستقبل غداً
أرتع وألعب في جيوب
ظلها الخفيف أصقل بيننا
كثافة النشوة والرقعة التي
صعدت فوقها أناملي
سجلت في اللمسات
بيننا الهاتريك
ضيفيني
مرة
معي من عروة
قميص التقمص
قد خيالي من قبل
شعرك المسدل على قفا
وجنتي نقلت من
صحن الغوايات
وقفتك
الشاهرة
ارتشفت من الكون
مما تواشجت في حدقاتي
ملامحك عبر البث المباشر
نضارة الروايات بيننا
الغضة الطرية
اكتشفت
نص
هضابك
مع
إعراب
العالم
أدخلتني فاكهة
النساء أنت مدخلاً حثيثاً
بوجه من دبيب سرب النمل
انشق القمر كل
تحولات
المدن
صارت
بنور
وجهك
بهية
صبية
قوامك
شكل في نفسي
ماسكب الأصمعي
كل قوالب من سحرك
إلهامي أنت الطعم
الذي كنت
أخشى
بقربه
فوق
شفاهي
التيمم
ضارب طمي
الفصحى ببئر معانيك
نطق كل النقاد حولي
ذاك المغموس في العشق
ذاك النديم الذي
فاح منه
التسول
هل تذكرين
أول حرب دارت
بيننا خلف حدود الشوق
ألقيت عاصفة من عطرك في حواسي
انتصر الخطب الجليل مني
حطمت صياد الردى ثم
دفنت في دروب الضجر
العمى وماتصحر النقش
سبحان الذي سوى
بيننا صدر
التنهد عن
ترانيم عن
أكاليل العيد
زفافنا تعالي
لقد عمدت التأمل
بيننا عن فوضى الشعوب
قلمت غصن الأقاليم السبع
أيقونة وفيها من حبر
التوهج بيننا
الرعد وما
حوى
صياح
الديكة
أي الفريقين
أهدى للتخلق بيننا
نغمات النار ومااشتعل
الحطب صنيعة رماد
كحلك السرمدي
أم تلك المسافة
التي عبأتها
الفيافي
بيننا
ليلى
غفران
فتوحات من
قتلانا تعالي لقد
سبحت ضد تيار السجايا
بيننا ليس للحزن ندبات
أو في الإقامة
سكنى تلك
المسماة
شكوانا
طوبى لي في
الوجود أنت وما فتحت
للغربة ألف باب
معي من
يقين
الطير
القبض والبسط
أغدوا وأروح
حول خصرك
قواماً
فطوراً
تعالي
ليس
بيننا
فتوراً
قبلك كنت في
حجر الصيام
ببطن هلال
بكة أرقب فيك
إسراف الموائد
أحبك بقلبي
نهج البلاغة والشهادة
بقلمي نصر محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.