سجينة الذكريات
هربت من برد الحياة...
و التحفت غيمة الذكريات
فسجنتها...
كبلتها....
بطوق حنين
لا منقذ منه و لا نجاة...
عانقتها... اعتصرتها...
فتهاطلت سيول الدمعات...
جرفت في طريقها
روابي هموم... و جبال آهات...
فاضت وديان الماضي...
و غرقت أحلام صباها
و حكم عليها بالممات...
توسدت صدر الأمل
باحثة عن نبض ...
يحررها... بأوتاره...
فوجدت نور النبض
قد أفل...
فارقه بريقه و رحل...
فتساءلت ما الحل؟ ...و ما العمل..؟
هل ستشع من وراء قضبان
الذاكرة
شمس الأمل؟
أو سيكون حكمها بالسجن
إلى الأزل.؟
قمر بنصالح # تونس الخضراء
و التحفت غيمة الذكريات
فسجنتها...
كبلتها....
بطوق حنين
لا منقذ منه و لا نجاة...
عانقتها... اعتصرتها...
فتهاطلت سيول الدمعات...
جرفت في طريقها
روابي هموم... و جبال آهات...
فاضت وديان الماضي...
و غرقت أحلام صباها
و حكم عليها بالممات...
توسدت صدر الأمل
باحثة عن نبض ...
يحررها... بأوتاره...
فوجدت نور النبض
قد أفل...
فارقه بريقه و رحل...
فتساءلت ما الحل؟ ...و ما العمل..؟
هل ستشع من وراء قضبان
الذاكرة
شمس الأمل؟
أو سيكون حكمها بالسجن
إلى الأزل.؟
قمر بنصالح # تونس الخضراء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.