كبريائي . . .
وَأَنْت . . .
أَنْتُمَا عَلَى خِلَافِ
وَأَنَا أَعِيش . . . التَّضَادّ
وَالنِّدّ . . . وَالِاخْتِلَاف
يَأْمَن أُحِبُّك . . .
وَمَن أَرَاك بِعَيْنِي
كَامِل الْأَوْصَاف
لَا تَجْعَلْنِي . . .
أُخَالِف نَفْسِي
وَعَلَيْهَا مِنْك
أَخَاف . . . .
فَأَنْت غَرِيبٌ
الْأَطْوَار . . .
مَرَّة جُنَّةٌ . . .
وَمَرَّة جَحِيم
وَنَار . . .
مَرَّة كُرِهَ فِي
مَعْرَكَة الْقَلْب
وَمَرَّة فِرَار
وَمَرَّة . . . رَبِيع وَزَهْر
وَمَرَّات . . بِالْإِحْسَاس
أَعِيش الْجَفَاف
فنبأني وَخَبَّرَنِي . . .
هَلْ أَنَا أَعْجَبَك . . .
أَم تَرَانِي . . دُون
مقايسك . . . وَفِي
نَقَص . . . أَوْ شَئٌ
مُضَافٌ . .
أَتَعْرِف كَم أَحِنّ لَك
وانوي بوحا . . .
وَشَكْوَى وَنُوحًا . . .
وَانْظُر لمرأتي . . .
فَتَقُول مِثْلَك . . ياانت
لَا يُتْرَك . . . وَلَا يُعَاف
وَتَأْتِي تَتَمَايَل . . .
سَائِلًا عَنْ حَالِي . . .
فَأَقُول بِخَيْر . . . .
وابتسم . . . واجامل
وَأَنَا فِي دَاخِلِيّ . . .
مِنْ الْغَضَب سُيل
وَلَكِن . . . اكتمه . . .
وَأَلْزَمَه الْإِيقَاف . . . .
فكبريائي . . .
قِصَّة أَكْبَرُ مِنْك . .
وَمَن تخيلك . . .
فَهُوَ لَا يُسْتَغْنَى عَنْهُ
بشريعتي . . . لَا لَك
وَلَا لِغَيْرِك . . .
أَنَّه وقفَ مِنْ الْأَوْقَافِ
رَنا عَبْدِ اللَّه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.