سألتها
مـابال أجنحتك
فراشتى
ماذا حل بها
وبكِى أين بريق
عينيكى وشغفك
أجابت اجنحتي
وهنت كثيراً
وبريق عيني
انطفئ
وشغفي المُلتهب
أصبح كالجمر المبتل
قد كانو
جميعا يستمدون
طاقتهم ودفئهم
من قلبي
وذلك المسكين
منذ خُذل
لم يعد يستطيع
أن يرعاهم
ويمُدهم بالحياة
بالكاد يُجاهد
أن يظل علي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.