أغنية...حمل كاذب
أدى اللى...
فى بطن ألأيام...
هجر و شوق...
و ظلم في غرام...
طب أنا أمتي...
بقي ح أرتاح...
و اشوف وليدي...
علي كفوف أيدي...
حب و هيام...
اهي طلعت أحلام...
حمل كاذب و أوهام...
و حب و ضياع...
و سنين فيها ليا عذاب...
و اللى أفتكرته أنا...
حبيب أمبارح...
النهارده أهو بان...
و غدر بيا و خان...
عيشتله أنا...
فى حالة هيام...
أغمض عينى...
عن الغياب...
و أقول و أقنع...
فى روحى...
برغم نوحي...
حرام يمكن...
عنده أي أعزارا...
أهو طلع ساهى...
و لا هو بيا دارى...
و لا حاسس...
باللي جوايا من إلام...
و لا لكل عهودي له أمان...
و عقلى بيقولى...
سيب تطرح لك ألأيام...
اللى فى بطنها...
ح يجيلو يوم و يبان...
لما تقسو عليه الدنيا...
اللى جواه لابد أنه يبان...
و يظهر غصب عنه...
فى ألأفعال...
و في رمشة عينه...
لما تنام علي جفنه...
من حلو الكلام...
طالع من قلب قلب...
و بيتهته بيه اللسان...
و فضلت ماشى أنا وراه...
مره بالحب...
و مره بالمشاعر...
و مره بألأحلام...
وأبنى له فى قصور...
و نسكنها على طول...
بس هو يوافينى...
فى الميعاد...
و أنهارده كل ده بقى..
فى طى النسيان...
و قاعد دلوقتى...
أغلط فى نفسى...
وأقول أنا...
اللى كنت غلطان...
ده كان باين...
من أول يوم...
أنه بتاع كلام...
و عيونه عمرها...
ماشافت اي حب...
و لا أى حنان...
وأدى اللى طلع...
فى بطن ألأيام...
غدر و شوق...
و ظلم في غرام...
طب أنا أمتي...
بقي ح أرتاح...
و أشوف وليدي...
علي كفوف أيدي...
حب و هيام...
أهي طلعت أحلام...
حمل كاذب و أوهام...
و حب و ضياع...
و سنين فيها ليا عذاب...
و اللى أفتكرته أنا...
حبيب أمبارح...
النهارده أهو بان...
و غدر بيا و خان...
مع تحيات شاعر الوجدان الشاعر السكندرى/على الطاووس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.