من أين أبدأ رسالتي
ورسالتي خجلى
وكيف أخرجُ من خجلي
وبعض السطورِ،،،
من حزنها تبلى
مرافئ الحب لا تقبلني
وحنين الشوق يدفعني
و أحرفي ثكلى
كم أشتهي قبلة من خدّيكِ
و أرغب التقبيل في شفتيكِ
ياليتني الآن ،،،
أُمتعُ عينيَّ من عينيكِ
لأنها أجملُ
من بدر السماءِ وأحلى
ياماستي ،،،
ياجوهرتي،،،
يادُرّتي المكنونة ِ
بل أغلى
إغرورقت عيناكِ بالدمعِ
وجفونكِ حُبلى
هيّا أمطري
ورداتُكِ عطشى
وجناتكِ مُصْفَرّةً ذبلى
هيّا إمطري
فالحسنُ لا يبلي
أبو رؤى قاسم الدوسري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.