قصيدة،،، منارة الدرب،،،
بقلمي عامر ((محمد شفيق)) زيتون. *
October 03//2017. *
Amer Mhmed Sh Zaitoun. *
*نشرت ب 17//10 //2017.
،،،منارة الدرب،،،
1*بِإتجاهِ بَوْصَلتِي،، مُلاَمِس اَلمِرْآب ***
بُحوثِي اَلمُطََوّلة،، وَالإِحْباطُُ مُسَبّبْ
2*تَركْتُ مَشْرِقِي،، فَالغَرْبُ أَوْجَبْ ***
تَجْمَعنَا العَقيدَةُ،، وَضَادٌ إيقاعُها المٌعَذِبْ
3*أمْسَت.. وأَصْبحَتْ عِشْقِي،، وَوَعْدي اَلمُحَبّبْ ***
بِرَغْمِ الْمَسافَاتِ،، بِالْمَدِّ.. َالمُغلّبْ
4*تَجاوَزَتْ ِبِها أحْلامِي،، وَالمَوْقِفُ الأصَّعْب ***
دَعائِمُ حُبِنا،، صِدْقُ حِس.. نَغلْب
5*سَكَنْتُ عَيْناها،، وَرِمْشِها المُحَدَّب ***
والأجْفانُ غِطائِي،، بِدِفْئه المَُحبّب
6*بِنقاء عُذّْْري،، بَياضُهُ اثَلْج ***
مِعْطائَة بِعِشْرَتِها،، رَفيقَتي والمسَّرْب
7*نَوَاعِسها الحَوْراء،، سَوْداءَةُ المهَدْب ***
كُلّما رَأيْتُها جَوى،، فُؤَادي..تلهَب
8*سَلاسِل شَعْرِها،، بخُطه المذّهَب ***
بِشَمْعةِ ذاكَ الجِيد،، وَِعِطْرِه المُسَيب
9*رِقَّة بِقَسَماتِها وهَذْرِها،، مَقامَه.. صَّبا ***
تُرْبِك الوِجْدان،، ونَبْضُ القَلْب.. توَثَب
10*زُمُرُّدَتي الزّرْقاء،، كُنوزِي الثٌَمِينَة ***
بِعِشْقِها الثابِت،، طَريقي والوَسيلَة
11*كُلّما سَألْت أيامِي،، هْل إكْتَمَلت بالثوَّعْد ***
الحَياة مِلْكُها،، بِحَدِّوها التعصْب
12*تُرَمِمُ الفُؤاد من الُتَصَدِع،،وَجَمعَت الشَّتَات ***
أراحَت النّفْس،، مُزيلَة الترهات
13*حَلَّقْتُْ گ فراشة بِجَنائِني،،تَشْتَم وَرُودي ***
فرَاشَتي بِألوانِها،، تَرْسُمت بوُجودِي
14*بِأغْداقِ حَنانِها،، لِمَرادي مُتَجلِّيَة ***
تُنِيرُ سَمائي،، نَجْمتي المُتَجَنِية
15*مِيناءُ نَفْسِي.. وَمَرْساها،، لِعِشْقِها رَاعِيَة ***
السَّكينَة قُرْبَها،، وَبِبُعْدِها أغْتَرِب
17*مِن ها هُنا،، حَياتِي بادية ***
هَدِيَةُ قَدَري،،.. ولقائها اُقْتَرُب
**********
#عاااامرررر الشفيق *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.