كأس الدنيا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
احترت واحتارت نفسى
كم من كأس جرعتنى
واحتوتنى ببريقها الدنيا
وراقت لى واحتوتنى
وهمت فى محرابها
وفى أتونها ذوبتنى
وإليها ذهبت راضيا
بعد ما ببريقها اغرتنى
فلم اجد الا ان الاطفها
لعلى انجو بعد أن قيدتنى
هى الدنيا لا مفر من عنائها
وانكبت فوقى وحبستنى
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أيمن الحداد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.