من بين قصاصات الأزمنة الحمقى
أستنشق عطرك سيدتي ....
فأنا مازلت الأوفىٰ....
وأنا مازلت القابض على جمرات
البرزخ..
أنتظر النفخة...
قد بيعت كل قلائد آسيا في
الأسواق
والمنفىٰ جبٌّ أبكم يتقيأني بين الفينة
والفينة...
يقف الصلعوك وفيه يده مفتاح القيد
ويراودني كل صباح كي يقتلني ..
وأنا لا أفقه قول الرب
ولا آبَهُ لترانيم السحرة والعرافين..
فأنا مازلت الجاهل أيام البعث
وماهي أطوار التكوين...
.........
إبراهيم إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.