سعادتي الغامرة
غدا عندما
يسدل الليل
ستائرة
سوف أرحل
إلى حبيب
القاهرة
وسوف أنام
على سطور
مشاعرة
ويضمني بين
أوجاعة
العاثرة
وأنسى صروف
الزمان
الغابرة
وأعيش سعادته
ألحاني
الماطرة
عطفت و حنيت
على القلوب
الحائرة
ذرفت دموعي
على الفتاة
الشاعرة
خففت آلامي
وأحزاني
الطائرة
وجدت حبيبا
أتخذتةوردتي
العاطرة
لن أتراجع
فهوسعادتي
الغامرة
فقلبي وروحي
إلى جمالة
ناظرة
وسوف أحبة
من اليوم حتى
الآخرة
بقلم الشاعر
علي علي
أحمد الزيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.