اوهمتنى ..
بضعفها
مرضها
استحالة لقائها
جذبنى حزنها
وهن صوتها
ذبول احلامها
الحمرة الداكنه
على خدودها
ما بين الوهم واليقين
اصبحت اسير صوتها
اعيش بين اناتها
اتالم لغيابها
اذبل لمرضها
فى الركن الاخر للوحه
ترتدى اللون الزهرى
يكسوى شفاهه
اللون الوردى
تتراقص فراشة عمرى
تضحك من مرضى الوهمى
اختتم اللوحه ب شاه
يذبح للعرس الدموى
الثالثة صباحا
صالح منصور
بضعفها
مرضها
استحالة لقائها
جذبنى حزنها
وهن صوتها
ذبول احلامها
الحمرة الداكنه
على خدودها
ما بين الوهم واليقين
اصبحت اسير صوتها
اعيش بين اناتها
اتالم لغيابها
اذبل لمرضها
فى الركن الاخر للوحه
ترتدى اللون الزهرى
يكسوى شفاهه
اللون الوردى
تتراقص فراشة عمرى
تضحك من مرضى الوهمى
اختتم اللوحه ب شاه
يذبح للعرس الدموى
الثالثة صباحا
صالح منصور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.