عندما فتحت
دفاتر الذكريات ،
لاقرأ أبجدية
ذاك الحب ،
طوقتني
رائحة الورد ...
وعندما قرأت
اسم حبيبتي
ارتعش قلبي ،
وحاصرني
دوار البرد ...
هي امرأة من
صنع الاحلام
شعرها يتهادى
خلف القد ...
شفتيها كانت
تقطر شهد
ذراعيها كانت
مثل المهد ...
لا يوجد ابدا
في التاريخ
اروع من حمرة
ذاك الخد ،
لا من قبل
ولا من بعد ...# د. علی عید
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.