سكون
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
عند اول الليل
عدت لنفس المكان
بين أضلعي المهجورة
لأسكن بداخلي
على اول جرح يصادفني
اعد الآهات
ارتب قوائم الوجع
من اول قطرة
دمعة ٍ بيضاء
تقطر على مهل
في جُب يوسف
يستمر الحنين
لأخر نزف ٍ
لطخ قميص ٍ ناصع
بأنتظار السيارة
أو انياب ذئب ٍ بريء
متهم ٌ بخطيئةٍ
صنعتها أياد ٍ
لا تعرف السلام
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
علي ابو غدير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.