ياابتِ . . . .
ليتك هُنَا . . . .
واحكي لَك
مَا أَشْعَرَ . . . .
أَتَذْكُر . . . . ؟ ؟ ؟
حِين
كُنْت تَغْضَب لبكائي . . .
دمعاتِ . . . الْيَوْم
تَسَل كانهر . .
وَتَذَكَّر قِلَّة صَبْرِي . . . . ؟ ؟ ؟ ؟
يَا أَبَتِ الْيَوْم
أَنَا كَالْجَبَل
عَلَى الْأَلَمِ صِرْت
اصْبِر . . . .
وَأَتَذَكّر ثرثرتي . . . . .
وصراخي . .
. الْيَوْم صَمْتِيّ . . . .
صَار خِنْجَرًا بِي
ينخر . . . . .
يَا ابتِ . . .
أَنْت حَقًّا مِنْ
أَحَبَّنِي . . . .
وَغَيْرُك كَانَ كَذِبًا . . . .
وَكَلَامًا . . .
لَا أَكْثَرَ . . . . .
ياابت دمعاتي الْغَالِيَة . . .
هَانَت جِدًّا . . . .
وَقَلْبِي صَار قَارُورَة
سَهْلٍ أَنْ يُكْسَرَ . . .
ليتك تَأْتِي . . . .
أَو تَأْخُذَنِي لَك . . .
وَانْظُر لحماك . . . .
وَلَّيْتُك لحالي
تَنْظُر . . .
موجوعة يَا ابتِ . . .
وَعَلَى أَوْجَاع قَلْبِي . . .
ماعدت أَقْدِر . . . . .
ليتك تظمني
لِقَلْبِك . . .
فَكُلُّ مَنْ أَحَبَّنِي
قَلْبِه عَلَيَّ قَدْ . . .
تَحَجَّر . . . . .
لَيْتَنِي ارْجِع . . .
اميرتك . . . عَلَى احزانها
لَا يَجْرَأ مُخَادِع و
مُتَهَوِّر . . . . .
لَيْتَنِي . . . مَا كَبِرْت . . .
ياليتني مِتّ قَبْل
إنَّ أَكْبَرَ . . . .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.