دفئي أَنْت . . .
فَلَا تتركني بصقيع الْبَرْد
أَسْهَر لَيْلِي . . .
اشدو حُزْنًا
واشتاقك وَصْلًا
واشتاق الْوُدّ . . . .
وَإِحَن لمساء عافيتي . . .
وَقَوْلُك لِي عِنْدَ صَبَاحِي
صباحكِ وَرَد . . .
دفئي أَنْتَ فَلَا تتركني
لهبوب رِيَاح ثَلْجِيَّةٌ
تَجَمَّد أَيَّامِي . . فَبَعْدَك
يَمُوت احساسي
فَلَا حُبّ بَعْد . . .
وَلَا حَسَنًا تتغزل فِيه . . .
وَلَا خَجَلا سيحمر الْخَدّ . . .
لَا تتركني . . . غَيْر آبهٍ بِي
وَدَع لاهملك لِي نهايةً وَحَدّ . . . .
فسنيني بَعْدَك
جَامِدَةٍ لَا فُصُول فِيهَا . . . .
وَكُلُّهَا خُمُول
وَلَيْسَ فِيهَا . . .
هَزْلٌ . . . وَلَا حَتَّى الْجَدّ
كُنّ حَاضِرًا عِنْد صحوي . . .
وَكُن آخَر صَوْت أَسْمَعْه . . .
ففرحي أَنْتَ أَنْتَ أَسْبَابِه
وَأَنْتَ لَهُ مِنْ تَعَدّ . . . .
لَا تُتْرَكُ نرجستك الْبَيْضَاء . .
لعواصف الْهَجْر . . .
تَكْسِرْهَا
تَحَطَّم حُسْنِهَا . . . ولاحلامها
تَمْحُو وتهد . . . .
كُنْ لِي قَافِيَة . . .
لِكَلِمَات . . . . بِالْحَبّ . . .
أَن قُلْتهَا . . . تَعْلَمُ إنَّك مقصودٌ
وَعَلَيْك الْقَصْد . . .
لَا تتركني . . . يادفئي . . .
وَكُن بَيْنِي وَبَيْنَ شِتَاء أحْزَانِي
سَكَنِي . . وَأَمَانِيّ . . . والسدْ
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
فَلَا تتركني بصقيع الْبَرْد
أَسْهَر لَيْلِي . . .
اشدو حُزْنًا
واشتاقك وَصْلًا
واشتاق الْوُدّ . . . .
وَإِحَن لمساء عافيتي . . .
وَقَوْلُك لِي عِنْدَ صَبَاحِي
صباحكِ وَرَد . . .
دفئي أَنْتَ فَلَا تتركني
لهبوب رِيَاح ثَلْجِيَّةٌ
تَجَمَّد أَيَّامِي . . فَبَعْدَك
يَمُوت احساسي
فَلَا حُبّ بَعْد . . .
وَلَا حَسَنًا تتغزل فِيه . . .
وَلَا خَجَلا سيحمر الْخَدّ . . .
لَا تتركني . . . غَيْر آبهٍ بِي
وَدَع لاهملك لِي نهايةً وَحَدّ . . . .
فسنيني بَعْدَك
جَامِدَةٍ لَا فُصُول فِيهَا . . . .
وَكُلُّهَا خُمُول
وَلَيْسَ فِيهَا . . .
هَزْلٌ . . . وَلَا حَتَّى الْجَدّ
كُنّ حَاضِرًا عِنْد صحوي . . .
وَكُن آخَر صَوْت أَسْمَعْه . . .
ففرحي أَنْتَ أَنْتَ أَسْبَابِه
وَأَنْتَ لَهُ مِنْ تَعَدّ . . . .
لَا تُتْرَكُ نرجستك الْبَيْضَاء . .
لعواصف الْهَجْر . . .
تَكْسِرْهَا
تَحَطَّم حُسْنِهَا . . . ولاحلامها
تَمْحُو وتهد . . . .
كُنْ لِي قَافِيَة . . .
لِكَلِمَات . . . . بِالْحَبّ . . .
أَن قُلْتهَا . . . تَعْلَمُ إنَّك مقصودٌ
وَعَلَيْك الْقَصْد . . .
لَا تتركني . . . يادفئي . . .
وَكُن بَيْنِي وَبَيْنَ شِتَاء أحْزَانِي
سَكَنِي . . وَأَمَانِيّ . . . والسدْ
رَنا عَبْدِ اللَّهِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.