قصتى
وعُصفورةٌ
رآيتُها
سَرَقت فؤادى
واحتل العقل
لُؤمِها
أسرتنى رغم
بُعدِها
وحين اقتربت
للفرار حرَكت
أَجنِحَتَها
فرآيت بقلبى
جرَاحها
وهذا فعل
حُبَها
لطائرٌ لايليق
بقلبها
لاأعلم هل أنا
أحببتها
وماذا بعد الجرح
أهدى لها
إن كُنت فعلا
أُحبُها
أجُرح ٌعميق
أُخبىء لها
أم عِشقاً حنون
يحتويها بجمالها
عِشقاً يُدَاوى
جِرَاحها
عِشقاً يُضىء بلا نجوم
سمائِها ----------------
----------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.