أمزق آخر
مسودات الحكايه،
ما عاد مداد قلمي
يكفي وجعي،
حروفي كأسرابِ
أوهامٍ،،
هكذا تكون حكايتنا
مجرد حلما،،
كَفّْينامن جليد
سواد عيناك
غادره بريق الأمس،
شفتاك مومياء،
تنطق أوهام،
لا تحاولي سيدتي
تبرير الرحيل،
هكذا هي طرق
الفراق تلتقي
عند حدود التبرير،
لن أشرب
كأس خيبتك لأسكر
كعشاق الأفلام،
سأغير عنوان
بريد قصائدي،
وأكتب لأمرأة
تأتي يوماً
من مدن ألأحلام،
لن تعني لكِ
قصائدي بعد الفراق،شيئا،
تدخل عالم الذكريات
وتكون مجرد كلمات،،،،،،،،،!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.