إعذرني ...
شايفك رافض تعذرني ..
وف كل كلمة بتجرحني ..
وكأنك ما عشت .. ولا يوم شوفت ..
أي حاجة حلوة مني ..
وانا تعبت .. وياما حاولت ..
وقولت يمكن تفهمني ..
وغلبت اقولك .. بعدي عنك ..
مش عشان حد شاغلني ..
إنما في واقع .. وألف مانع ..
يعني كان غصب عني ..
يعني بعادنا .. ما كان بأيدنا ..
لكن أنت قاصد تظلمني ..
وبقيت بتجرح .. بكلام بيدبح ..
وكأنك غاوي تعذبني ..
وانا حبيتك .. واتمنيتك ..
ولا جه ف بالي يوم تتعبني ..
ولا قدرنا .. كان باختيارنا ..
وإلا ما عرفنا التمني ..
ويوم ما عرفتك .. وقفت جنبك ..
وياما أفعالك تعبتني ..
وجه الوقت .. اللي افتكرت ..
ممكن بحكمة تريحني ..
وتعدي الريح .. بدون تجريح ..
لا اخسرك .. ولا تكسرني ..
لكن لقيتك .. بتهدم بأيدك ..
كل اللي بيك بيجمعني ..
وكان كل أملي .. إنك تفهمني ..
لقيتك وجع بيألمني ..
أوقات افتكرتك ..راحتي من راحتك ..
وهتحس بهمي وترحمني ..
لكن شوفتك .. بتحب نفسك ..
ورافض حتى تعذرني ..
شكرا لأنك .. كان كل همك ..
نفسك وراحتك ..
وان شالله حتى تدمرني ..
إعذرني ..
بقلمي /عادل محمود ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.