.........ألام الأحلام..........
........ أها يا سيدتى........
بعد أن تعلمت منكى معنى لحبى
وتعلمت كيف يكون حلمى لحبى
أصبحت ألأن لا أرى اللا
...... ألام ألاحلام .........
لم أعد أرى اللا دموع الاحزان
لأنك أصبحتى أوهام
......مش أحلام .......
كيف وبعد أن كانت دموعى
تروى عطش المحبين
أصبحت دموعى تروى ألارض
فى شيتاء الواهميين وألام المحبين
....... لأنك أصبحتى أوهام ........
فمات حبى وضاعت منى الاحلام
فكيف أبقا عاشقا للاوهام ......
أهم الاخبار
السبت، 11 فبراير 2017
عاشق الاحزان بقلم ابراهيم سالم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.