زهرة البنفسج ماتت
بقلم . شحات خلف الله عثمان كاتب ومحام
يوماً ما سَيُقالْ فلان مات هذه سنة الحياة وطبيعتها .
بقلم . شحات خلف الله عثمان كاتب ومحام
يوماً ما سَيُقالْ فلان مات هذه سنة الحياة وطبيعتها .
بالإمس القريب كانت هناك احدى الأخوات الفضليات صاحبة العنوان فى المقال
من قائمة الأصدقاء المضافين لى وعلمت اليوم أن أجل الله قد حَلْ وأنقضت
حياتها قبل أسبوع لتضيف لقب الراحله وما أكثر الراحلين فى حياتنا كباراً
وصغاراً وبقيت منشوراتها وما طرحت أناملها على الصفحات بما فيها وما عليها .
فإن كان الخير والصلاح عنوان تلك المنشورات أصبحت صدقات جارية لها لم تنتهى بإنتهاء بقاء صاحبتها على وسائل التواصل الأجتماعى.
لقد أحزننى فعلا خبر وفاتها وجعلنى أتدبر فى تواجدنا على شبكات وبرامج التواصل الأجتماعى وعن قوائم الأصدقاء لدينا وما تحويه من أشخاص وطبيعية حياة بشرية منهم من فارق الحياه ومنهم من اعتزل الأنترنت ومنهم من يدخل الانترنت بين فترة واخرى ومنا ومنا الكثير والكثير..
كلما زادّت قوائم الأصدقاء والمتابعين كلما كانت المسؤولية أكبر وأعظم من حيث المشاعر الأنسانية المختلفة بإفراحها وأتراحها بطيبها وخبثها بطبيعة المنشورات وما تحوية من كلمات ومدى تأثيرها فى نفوس الآخرين .
وتمر الأيام ويأتى يوم يكون مباغتاً لنا لا يمكننا معه تدارك ما فات وما تم نشرة وما قصرنا فى حقه وربما يثور التساؤل فى هذة الحاله من يمكنه تدارك أمور تلك المنشورات ؟
فى البدايات كنت أكتب فى الشعر والغزل الرومانسي ووجدت أننى سيتم سحبي الى زاوية تتعامل مع المشاعر الإنسانية قد تجعلنى سبباً فى نَـدَم وحسرة مدى الحياة فتنحيت جانباً عنها وأختيار درب المقالات ورسائل التوجية الى صلاح المجتمعات وإحياء القيم المندثرة وإظهار الجانب المشرق للأخلاقيات الآفله تحت ضغوط الحياة
رحمة الله عليكِ أرجوها من رب السماء أيتها الأخت الفاضلة فقد كنتِ سبباً فى التدقيق على قائمة الأصدقاء من جديد وسبباً فى الحرص على جودة المنشورات المستقبلية إن كان فى أعمارنا بقيه
سأضع مع المنشور صورة عن أحد مشاركاتها فى صفحتى ولا أريد الإشادة بفكرة المقال أو الكاتب بل الدعاء لها بالرحمة وأن يسكنها فسيح الجنات وأن يجعلنا من المتداركين أمورهم قبل فوات الاوآن .
فإن كان الخير والصلاح عنوان تلك المنشورات أصبحت صدقات جارية لها لم تنتهى بإنتهاء بقاء صاحبتها على وسائل التواصل الأجتماعى.
لقد أحزننى فعلا خبر وفاتها وجعلنى أتدبر فى تواجدنا على شبكات وبرامج التواصل الأجتماعى وعن قوائم الأصدقاء لدينا وما تحويه من أشخاص وطبيعية حياة بشرية منهم من فارق الحياه ومنهم من اعتزل الأنترنت ومنهم من يدخل الانترنت بين فترة واخرى ومنا ومنا الكثير والكثير..
كلما زادّت قوائم الأصدقاء والمتابعين كلما كانت المسؤولية أكبر وأعظم من حيث المشاعر الأنسانية المختلفة بإفراحها وأتراحها بطيبها وخبثها بطبيعة المنشورات وما تحوية من كلمات ومدى تأثيرها فى نفوس الآخرين .
وتمر الأيام ويأتى يوم يكون مباغتاً لنا لا يمكننا معه تدارك ما فات وما تم نشرة وما قصرنا فى حقه وربما يثور التساؤل فى هذة الحاله من يمكنه تدارك أمور تلك المنشورات ؟
فى البدايات كنت أكتب فى الشعر والغزل الرومانسي ووجدت أننى سيتم سحبي الى زاوية تتعامل مع المشاعر الإنسانية قد تجعلنى سبباً فى نَـدَم وحسرة مدى الحياة فتنحيت جانباً عنها وأختيار درب المقالات ورسائل التوجية الى صلاح المجتمعات وإحياء القيم المندثرة وإظهار الجانب المشرق للأخلاقيات الآفله تحت ضغوط الحياة
رحمة الله عليكِ أرجوها من رب السماء أيتها الأخت الفاضلة فقد كنتِ سبباً فى التدقيق على قائمة الأصدقاء من جديد وسبباً فى الحرص على جودة المنشورات المستقبلية إن كان فى أعمارنا بقيه
سأضع مع المنشور صورة عن أحد مشاركاتها فى صفحتى ولا أريد الإشادة بفكرة المقال أو الكاتب بل الدعاء لها بالرحمة وأن يسكنها فسيح الجنات وأن يجعلنا من المتداركين أمورهم قبل فوات الاوآن .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.