انْظُرْ لَهَا فِي وَجْهِهَا مُتَأَمِّلا
في كُلِّ خَدٍّ لِلْوُرُودِ عُيُونُ
قَدْ زَادَهَا الْوَرْدُ العَلِيلُ نَضَارَةً
مِصْرِيَّةٌ بَيْنَ الحِسَانِ جُنُونُ
ياعاقِداً في حاجبيكَ تَدَلُّلا
هَلْ لِي بِلَمْحٍ من هواك حَنونُ
السَّهْمُ قَدْ صَابَ الحبيبََ مُعَذِّباً
عَيْنَاكَ سَوْدَاوَانِ فِيكَ حُصُونُ
حُورِيَّةٌ مِنْ سِحْرِ رِمْشِكِ تَائِهٌ
رِفْقاً بِقَلْبٍ غَالَبَتْهُ شُجُونُ
...
....د/محمد ربيع محمد......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.