،،،،،،،َترْنيمةُ قَصيدْ.،،،،،،
إشتَقْتُكِ.......
إشْتَقْتُكِ وأَحِنُّ إليكِ
أيا امْرأةً لقَّحَتْ أفكاري
واهْتَزَّتْ لَها روحي
فأبعدَتْني عَن مَساري
وتَساقَطْتُ بينَ أحْضانِها
ِعشْقًا وحُبًّا...
أيا امْرأةً
لامَسْتِ اللُّبَّ منِّي
فباتَتِ الوَحْيَ والإلهامْ.....
وأضْحَتِ المدادَ
وصريرَ الأقلامْ.....
أيا ٱمرأةً
علَّمَتْني كلَّ فنونَ العَزْفْ
كلَّ طَبقاتِ الأنغامْ... .
فصارَتِ الغُنَّة
وبقيْتُ أنا العازِفْ الذي لا يُضامْ.....
وهِي السُّبُلْ......
إقْتربَتْ وهي في كلُّ الجهاتْ......
دنَتْ فأصْبَحَت لِي
الهَمْسة َواللّمْسةَ والإبْتِساماتْ....
أيا ٱمرأةً تَجَلَّتْ
سامرَتْ
نادَمَتْ
لقَّحَتْ شَفاهي بألذِّ الثِمارْ
وأضْحَتْ ترنيمَةُ قَصيد
ومُتنَفَّسُ الفَجْر
وبتُّ أشتاقُها
كَعَبْقِ زَهرْ.
***** علي ناصر******
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.