طرق باب قلبي
بالهفة فتحت له الباب
دخل القلب
قال احبك
وأغلق الأقفال
ومن ذاك الوقت وقلبي يردد ماقال
لا أعلم إن كان بالداخل جثى
أو خارج القلب جرى
أو كان سرب ومضى
أو كان حلما وكفى
أو أنه عن عاتقه نفى
ماقد قال
وماأسمع هو مجرد صدى
وضجيج واحتمال
أنه شوق لذلك المحتال
ميرفت داؤد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.