الصعلوك
غيداء برموش الوصال تناديني
رئيت فى عينيها احلام سنيني
وما افعل وقد غاب عني مالي
اتمطر السماء حمر النعمان اجيبيني
نعم غيداء بعيونها الساحره تناديني
ولكني بالاسودين اعيش ولا يكفيني
وادعوا الجوع صيام والدمع يرويني
ففيضي بتمرات وظل يسمنتك ليؤويني
حارسا على بابك ونظره عيونك تكفيني
بقلم / محمد رمضان دسوقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.