اللهْ عَليكِ
يا حبيبتي
ما ألقاهُ منكِ
وما أجِدُهُ ؟!
فهلْ قلبكِ صَخْرٌ
أمْ جَبلٌ صَلْدُ
كادَ الحُزنُ
يقتُلني من بَعدَكِ
فكيف إذا ما تركتيني
لمِشوارٍ ليس لهُ غدُ ؟؟؟
والحُبُّ قد أتعبَ العقولَ
فكيف مَجراهُ ومُعتَقَدُ ؟؟؟
حُيّيتِ يا مَحبوبَتي !
إنَّ عاشِقةً مِثلكِ
يجبُ أنْ تُكنى
بما تُحِبُّ وتَعتمِدُ
تحيّةٌ حرّى
من قلبٍ مُتيَّمٍ لكِ
وإنْ قامَ بيننا السّدُّ
عبْر (النِّتْ) رُدّي عليَّ
إنّها صِلَةُ التّواصُلِ
الآنَ بين المُحبّين
فليسَ بالضّرورةِ
أن يَلتقي الجَسدُ !؟
3=1=2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.