أحبها
كأنني الوليد
أروم لحظة اللقاء
لأنها غدت كما البقاء
فاستوطنت مابين شرياني إلى الوريد
أحبها وفي الخيال ثغرها
كما النشيد
أشتاقه كنغمة الخلود
كالراح
كالأريج من ورود
وفي دمائي خلجةالهيام من جديد
أقولها رفقا بقلبي إنني الوليد
يحتاج كل الرفق والحنان
كي يبلغ الجنان
وانت يامن انت الراح والريحان
أو نفحةعظيمة
تأتي من الرحمن
تعطر الأكوان
لتنبت االأزهار
وتورق الأشجار
لإبنها الوليد
سلمان عمران
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.