الاثنين، 1 فبراير 2021

أحبها سلمان عمران

 أحبها

كأنني الوليد
أروم لحظة اللقاء
لأنها غدت كما البقاء
فاستوطنت مابين شرياني إلى الوريد
أحبها وفي الخيال ثغرها
كما النشيد
أشتاقه كنغمة الخلود
كالراح
كالأريج من ورود
وفي دمائي خلجةالهيام من جديد
أقولها رفقا بقلبي إنني الوليد
يحتاج كل الرفق والحنان
كي يبلغ الجنان
وانت يامن انت الراح والريحان
أو نفحةعظيمة
تأتي من الرحمن
تعطر الأكوان
لتنبت االأزهار
وتورق الأشجار
لإبنها الوليد
سلمان عمران
فهدالصحراء الجرئ وابوفكري راجح
٣ تعليقات
أعجبني
تعليق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.