لاموني وقالوا
لم تغار عليها
قلت ليتكم
ترونها بعيوني
كما انا اراها
أراها قمرا ينير
عتبة الدار وفنائها
يملأ الاركان بهائها
هي البدر ليلة اكتماله
فمن ذا يحاكي البدر
أويحتل من القلب
سكناها
أراها شمسا تضيء
ألكون فمن ذا ينافس
الشمس ضياها
اغارعليها.من نسمة هواء
اخاف ان يخدش الهواء
حيائها
فتحمر من خجل
وجنتاها
فاخاله ادماها
أغار عليها من نفسي
من أبيهاوأخيها وامها
أغار والغيرة عذابي
فماللغيرة بي ومالي يارب بها
اعاهد النفس
ان لا اغار عليها
غير اني مسكون
بحبيبتي وبها
من غيرتي عليها
أحببت عذابي
فآثرت بعدها
ورضيت هجرها
ونواها
غيرتي حمقاء خرقاء
أخاف أن تحطم قلبها
فتأذي احساسها
وتجرح كبريائها
مجنون أنا والغيرة
جنوني وحبيبتي
ياألله ما اجملها
وما احلاها
كل ليلة يجن جنوني
فاقصد دارها
لعلي من بعيد
المح طرفها
او اجد ريحها
فاشتم في الحي
عطرها او القاها
اسأل الصبايا
واتقصى اخبارها
فهل مازالت تذكرني
ام ان هوااخر لفها
وسرى بها ((( الشاعرة فاطمة زهرة الخريف))))
ان لا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.