الأحد، 27 ديسمبر 2020

.. ياقلبها احمد جاد الله

 يا قلبها..

يا من عرفت الحب يوما عندها
يا من حملت الشوق نبضا
في حنايا.. صدرها
إني سكنتك ذات يوم
كنت بفؤادى .. كان قلبي بيتها
كل الذي في الدنيا أنكرني
و صار العمر كهفا.. بعدها
لو كنت أعرف كيف أنسى حبها؟
لو كنت أعرف كيف أطفئ نارها..
قد كان قلبى ارتاح بعدها ...
هى من ترنو روحى ورائها
وباامل اللقاء تتمنى عناقها
قلبي يحدثني يقول بأنها
يوما.. سترجع بيتها؟!
أترى سترجع يوما بيتها؟
فإن قلبى يعيش بنبضها
ويزيد فى غيابها عشقها
لو كنت أعرف مايحدث لى
الآن
ماكنت يوما رضيت بفراقها
ماذا أقول لعلى يوما تأتى
وأسعد يوما بحضنها
ماذا أقول.. لعلني.. و لعلها🌹🌹🌹
Ahmed gadallah
ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏‏
١

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.