هدمت بغيابك عالم بأكمله ..
ففي طرفة عين ..
صار عاليه أسفله ...
ففي طرفة عين ..
صار عاليه أسفله ...
ولست باسف عليك ..
فلم يعد لك فى القلب مكان ..
لكنه الاشفاق على الكيان ..
أما أنت فشىء عارض ..
علاجه تعلم النسيان ..
فلم يعد لك فى القلب مكان ..
لكنه الاشفاق على الكيان ..
أما أنت فشىء عارض ..
علاجه تعلم النسيان ..
وليست بجديده هى الطعنات ..
وليس فراق بالموت .. له سكرات ..
ولا انت بالذى يندم عليه الفؤاد ..
مثلك كحديث مدسوس ..
معناه مريح .. ولكن ليس إسناد ..
هويتك عمر طويل ...
والفت فيك نصوص ..
ونسبت لك التأويل ..
وعرضت عليك حروف لوضع النقاط ..
والقيت مفتاح الهوا في النيل ..
لضمان عدم فك الارتباط ..
واحوجت نفسى اليك وانا غير محتاج ...
وانحنيت أمام جمهور لتحيتك ..
ولم التفت لنقد أو احراج ...
وتوسلت لعمر بين يديك أن يطول ..
وعرضت الأزمة وادرت النقاش وطرحت الحلول
وعاديت من هاجم وانتقد ...
أما الدفاع عنك .فما فعله القلب وبه انفرد ..
واستوليت عليك بين الضلوع ..
وسافرت بك الى عالم خيالى ..
فلا اعداء ولا فراق ولا رجوع ..
وما اذهلنى هو الواقع و الحقيقه ...
ولقد علمتنى أن الموت ..له الف طريقه ..
يجوز بطعنه أو بسم .. أو ببسمة رقيقه ..
اسامه صبحى اسماعيل
وليس فراق بالموت .. له سكرات ..
ولا انت بالذى يندم عليه الفؤاد ..
مثلك كحديث مدسوس ..
معناه مريح .. ولكن ليس إسناد ..
هويتك عمر طويل ...
والفت فيك نصوص ..
ونسبت لك التأويل ..
وعرضت عليك حروف لوضع النقاط ..
والقيت مفتاح الهوا في النيل ..
لضمان عدم فك الارتباط ..
واحوجت نفسى اليك وانا غير محتاج ...
وانحنيت أمام جمهور لتحيتك ..
ولم التفت لنقد أو احراج ...
وتوسلت لعمر بين يديك أن يطول ..
وعرضت الأزمة وادرت النقاش وطرحت الحلول
وعاديت من هاجم وانتقد ...
أما الدفاع عنك .فما فعله القلب وبه انفرد ..
واستوليت عليك بين الضلوع ..
وسافرت بك الى عالم خيالى ..
فلا اعداء ولا فراق ولا رجوع ..
وما اذهلنى هو الواقع و الحقيقه ...
ولقد علمتنى أن الموت ..له الف طريقه ..
يجوز بطعنه أو بسم .. أو ببسمة رقيقه ..
اسامه صبحى اسماعيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.